fbpx
الكرة الإسبانية

جاريث بيل يوضح سبب معاناته في ريال مدريد

ويوضح النجم الويلزي أن علاقته كانت جيدة مع الجميع، لكن المشكلة الحقيقة كانت مع وسائل الإعلام التي استهدفته طوال فترة تواجده في النادي، وذلك لأنه لم يكن يتصرف كما تريد على حد وصفه.

جاريث بيل: انتقلت إلى ريال مدريد للعب مع رونالدو وبنزيما

وقال جاريث بيل في تصريحات نقلتها صحيفة آس الإسبانية “أحد سباب ذهابي إلى مدريد كان للعب مع رونالدو وبنزيما، والآخرين الذين كانوا يلعبون ورائي مثل مودريتش وتشابي ألونسو، شعرت أنها كانت فرصة رائعة للعب مع لاعبين رائعين”.

وأضاف “كما أردت أن ألعب لمدريد بسبب القميص الأبيض النظيف، وكانت هناك لحظات لا تصدق، لكن كانت هناك أيضاً لحظات صعبة شعرت فيها بالوحدة عندما ينتقدك الجميع ويهمسون ويطلقون صافرات الاستهجان ضدك. خاصة في البداية لأنني كنت صغيراً ولم أكن أعرف كيف أتعامل مع هذه الضغوط”.

وعن علاقته بزملائه، قال بيل “لقد دعمني جميع زملائي في الفريق، أعرف أن الناس يتحدثون عن علاقتي برونالدو، لكنني لم أواجه أي مشكلة معه. لا أعتقد أنني دخلت في جدال مع أي شخص. في الأوقات الصعبة كان يتصرف معي جيداً في غرفة خلع الملابس. لقد استمتعت بصدق بوقتي هناك، بصرف النظر عن بعض الأوقات الصعبة”.

وبخصوص مشكلته الحقيقية في ريال مدريد، ألقى بيل المسؤولية على الصحافة بشكلٍ كامل، وقال “ربما أحد الأسباب الرئيسي التي جعلت الصحافة لئيمة معي في إسبانيا هو أنني لم استمع إليهم. انت نجم كبير ويتوقعون منك التواجد في كل مكان، لتفعل كل شيء كما يريدون، وأنا كنت عكس ذلك تماماً”.

وتابع “أردت فقط أن ألعب كرة القدم ثم أختفي في الظلام، كان بإمكاني التحدث باللغة الإسبانية لكن لم يعجبني ذلك لأنني أردت التحدث بها بهدوء وعلى انفراد ولا أجد ضجة كبيرة حولي. لهذا السبب كانوا يهاجمونني لأنني لم أعطيهم ما يريدون. لم يفهمونني كشخص”.

وأنهى جاريث بيل حديثه “كنت أشعر دائماً أنني مطالب بإثبات شيء. لو كنت برازيلياً مثلاً لكان الأمر مختلفاً، لكن لكوني من ويلز ذلك البلد الصغير، كان عليك دائماً إثبات نفسك لتحصل على ما تريد. عليك أن تكسبه بدلاً من الحصول عليه بشكلٍ سهل. هذا الأمر ساعدني لأنه كان يحفزني دائماً”.

!function(f,b,e,v,n,t,s)
{if(f.fbq)return;n=f.fbq=function()
{n.callMethod? n.callMethod.apply(n,arguments):n.queue.push(arguments)}
;
if(!f._fbq)f._fbq=n;n.push=n;n.loaded=!0;n.version=’2.0′;
n.queue=[];t=b.createElement(e);t.async=!0;
t.src=v;s=b.getElementsByTagName(e)[0];
s.parentNode.insertBefore(t,s)}(window,document,’script’,
‘https://connect.facebook.net/en_US/fbevents.js’);
fbq(‘init’, ‘860081330738247’);
fbq(‘track’, ‘PageView’);
fbq(‘track’, ‘ViewContent’);
jQuery(function ($) {
(function(d, s, id) {
var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0];
if (d.getElementById(id)) return;
js = d.createElement(s);
js.id = id;
js.async = true;
js.src = “//connect.facebook.net/en_US/sdk.js#xfbml=1&appId=1892660097624150&version=v2.0”;
fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs);
}(document, ‘script’, ‘facebook-jssdk’));
$( document ).ready(function() {
$.ajax({
url: ‘/ajax/nextarticleajax’,
type: ‘POST’,
data: {cat: 47, id: 1212406, count: 2, ajax: true},
error: function(xhr,tStatus,e){
if(!xhr){
console.log(‘ We have an error ‘+tStatus+’ ‘+e.message);
}else{
console.log(‘else: ‘+e.message);
}
},
success: function(resp){
$(‘.ajax_article’).html(JSON.parse(resp).main);
}
});
});
});

لا تذهب دون ترك تقييمك للمقال

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى